العقار الإيماني لفيروس كورونا فحينَ نكْتُبُ نصاً عن فايرس كورونا يجب أن نعقم أفكارنا فلا نترك عقولنا ليسيطر عليها هذا الفيروس اللعين
فيجب أن نملأ قلوبنا بالإيمان .
وهناك عدة وصفات إيمانية لطرد هذا الفيروس من قلوبنا وبث الطمأنينة فيها ووصفات طبية تتبعها حسب إرشادات الطبيب ووصفات اجتماعية يجب الإلتزام بها حسب إجراءات كل دولة الانتصار على هذا الفيروس يعني لك الحياة لسيطرة على هذا الفيروس
يجب أن نبدأ بالوصفة الأولى
وهي الوصفة الإيمانية التي تبث من سنة نبينا عليه افضل الصلاة والسلام إنها
أدوية إيمانية من الصيدلية النبوية تساعد وتساهم في الوقاية من
الإصابة ب فايرس كورونا ، نسأل الله أن يحفظنا وإياكم من وباء كورونا.
عن أنس بن مالك قال أن النبي كان يقول :
“اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون و الجذام، ومن سيئ الأسقام ” فالصيدلية النبوية ملييئة بما يشفي قلوبنا.
عن أبي هريرة أن النبي و قال : ما من دعوة يدعو بها العبد أفضل من
اللهم إني أسألك المعافاة في الدنيا والآخرة اللهم عافنا و اعفو عنا ،
وللوقاية من وباء كورونا يجب علينا اتباع سنة رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام
بتحصين أنفسنا والأولادنا بأذكار الصباح والمساء فلنجعلها عادة يومية نبارك بها يومنا ليحفظنا الله من كل وباء وسوء
أما الوصفة الطبية التي دائماً تردد في كل مواقع التواصل الاجتماعي ومن منابر الأطباء والعلماء وهي
الوقاية خير من العلاج وفي الواقع العلماء لم يتوصلوا للقاح لهذا الفيروس فيجب عليك الالتزام في البيت
وهي أول طرق السلامة والمحافظة على النظافة الشخصية والعامة باستعمال المطهر دائماً وغسل اليدين لمدة ٢٠ ثانية
وتقوية جهاز المناعة بالفيتامينات والخضروات والفواكه والابتعاد عن الأماكن المزدحمة لان فيروس كورونا سريع الانتشار
حمانا الله واياكم من فايرس كورونا اللعين .
أما الوصفة الاجتماعية فهي تتمثل في الالتزام بتعاليم كل حكومة للحفاظ على سلامة الدولة من كل مكروه
لتساعد في توقف هذا الفيروس فالحكومة تستمد قوتها من المواطن نتمى السلامة للجميع وأن يحفظ الله أمتنا ويبعد هذا البلاء فايروس كورونا عن شعوبنا.