المرأة وحب سن الثلاثين .. تزوجت و أنا في سن السادسة عشر من عمري كان بيتنا مليء بالفتيات والصبايا االلواتي تعدت أعمارهم سن الثلاثين ويبدوا أن والدي خشى أن أصل لهذا السن فوافق على زواجي دون أن يأخذ رأي وبالرغم من أني كنت من المتفوقين دراسياً لكن سوء ظروف أهلي المعيشة جعلتهم يوافقون فتزوجت من شخص يغلب عليه طابع الجدية …
أكمل القراءة »فضفضة
لاتلوم نفسك فاللوم محرقة وقودها طاقتك،فهناك عشرة أمور لا تلُم نفسك عليها .
لاتلوم نفسك فاللوم محرقة وقودها طاقتك التي أنت في أمس الحاجة لها لتفعل وتعمل. وهناك نوعان من اللوم :لوم ايجابي ولوم سلبي اللوم الإيجابي هو أن تلم نفسك على خطأ فعلته بحق نفسك وحق غيرك وأن تمنع نفسك من إعادة هذا الخطأ مرة أخرى وهذا أمر جيد ومحمود . أما اللوم السلبي : وهو أن تلُم نفسك على أشياء لم …
أكمل القراءة »خربشات مغترب في زمن الكورونا ،تعرف على مشاعر المغتربين من هنا
خربشات مغترب في الغربة كأن هذه الغربة لاتكفيها وحدتنا لتبعث لنا فيروس يحرمنا من مغادرتها كما اعتدنا . تتسلل الكلمات لتغوص وتستقر في أعمق مكانٍ في القلب لتختزل المسافات بيننا،وتطوي ملل الانتظار لتصل الى الروح فتنعشها كوحيٍ بعد انقطاع تُسْعفناَ الذكريات دائماً عنَدماَ تأتيناَ بنَوبات الحَنين فهي تزرعُ مساحاَت كبيرةَ من الحبِ والونس لأَرواحناَ ، فقد تكون ذكرياتناَ أحداث عادية لكن …
أكمل القراءة »متى نشعر بالحنين إلى الماضي ؟وهل يمكن العيش عليه ؟ النوستالجيا
متى نشعر بالحنين إلى الماضي ؟ (النوستالجيا) ما هو سبب الحنين إلى الماضي؟ الحنين في لحظة ما تأخذنا الذكريات إلى الماضي الجميل وننفصل عن الواقع لثواني أو بضع دقائق معدودة ويسرقنا الشوق إلى سنين مضت ونقع أسرى تحت هذا الشعور حين تصادفنا أغنية قديمة أو صورة قديمة تجمعنا مع عائلاتنا نشتم بها رائحة العطر قديم وهنا نستدعي افتراضياً لحظات جميلة …
أكمل القراءة »رؤيتنا للعالم بعد كورونا ..هل فكرت يوماً كيف سيكون العالم بعد الكورونا؟
رؤيتنا للعالم بعد كورونا إنها كورونا التي شغلت تفكير العالم بأسره لا طائرات إستطاعت إيقافه ولا تحالف استطاع أن يحجره في مدينة واحدة إنه فيروس كورونا الذي استطاع أن يغزو العالم رغم صغر حجمه العالم وفيروس كورونا (رؤيتنا للعالم بعد كورونا) واحتل أكبر مدن في العالم فقوته تكمن بسرعة انتشاره فكثير من المدن أغلقت حدودها ظناً منها أنه لن يدخل …
أكمل القراءة »طالب اليوم دكتور الغد!!عذراً معلمي لم أكن يوماً طالباً فاشلاَ!!
طالب اليوم دكتور الغد كناَ في يوماً ما على نفس هذا المقعد الذي يجلس عليه أبناؤنا، لنستقبل المعلومات من ذلك المعلم ذي الشخصية المرعبة ذات الصوت المرتفع جداً والذي يعيق تفكيرنا أكثر من حركتنا نحلم أن نرى ابتسامة لهذا المعلم ونعود من المدرسة ونحن محملين بالواجبات والتهديدات للأسف كان الخوف أحد أساليب التعليم في ذلك الوقت ولكن ما يرسخ في …
أكمل القراءة »